Keine exakte Übersetzung gefunden für كفر النعمة

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch كفر النعمة

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Deutschland setzt sein Engagement für die Menschen in Palästina fort. Staatssekretär Reinhard Silberberg weihte in Kufr Naamah bei Ramallah den Erweiterungsbau einer Jungenschule ein.
    تستكمل ألمانيا تقديم إسهامها من أجل الفلسطينيين، وفي هذا الإطار قام وكيل وزارة الخارجية الألمانية ريتشارد زيلبربيرج بافتتاح التوسعات الخاصة بإحدى مدارس البنين في كفر نعمه بالقرب من رام الله.
  • Und da kündigte euer Herr an : " Wenn ihr dankbar seid , so will Ich euch wahrlich mehr geben ; seid ihr aber undankbar , dann ist Meine Strafe wahrlich streng . "
    « وإذ تأذَّن » أعلم « ربكم لئن شكرتم » نعمتي بالتوحيد والطاعة « لأزيدنكم ولئن كفرتم » جحدتم النعمة بالكفر والمعصية لأعذبنكم دل عليه « إن عذابي لشديد » .
  • Und da er ihn vor sich stehen sah , sagte er : " Dies geschieht durch die Gnade meines Herrn , um mich zu prüfen , ob ich dankbar oder undankbar bin . Und wer dankbar ist , der ist dankbar zum Heil seiner eigenen Seele ; wer aber undankbar ist - siehe , mein Herr ist auf keinen angewiesen , Großzügig . "
    « قال الذي عنده علم من الكتاب » المنزل وهو آصف بن برخيا كان صدّيقاً يعلم اسم الله الأعظم الذي إذا دعا به أجيب « أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك » إذا نظرت به إلى شيء فقال له انظر إلى السماء فنظر إليها ثم رد بطرفه فوجده موضوعاً بين يديه ففي نظره إلى السماء دعا آصف الاسم الأعظم أن يأتي الله به فحصل بأن جرى تحت الأرض حتى نبع تحت كرسي سليمان « فلما رآه مستقراً » ساكناً « عنده قال هذا » أي الإتيان لي به « من فضل ربي ليبلوني » ليختبرني « أأشكر » بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألف وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة الأخرى وتركه « أم أكفر » النعمة « ومن شكر فإنما يشكر لنفسه » أي لأجلها لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن ربي غني » عن شكره « كريم » بالإفضال على من يكفرها .
  • Und wahrlich , Wir verliehen Luqman Weisheit , auf daß er Allah dankbar sein möge : denn wer da dankbar ist , der ist dankbar zum Besten seiner eigenen Seele . Ist aber einer undankbar , dann ist Allah wahrlich auf keinen angewiesen , Preiswürdig .
    « ولقد آتينا لقمان الحكمة » منها العلم والديانة والإصابة في القول ، وحكمه كثيرة مأثورة ، كان يفتي قبل بعثة داود وأدرك بعثته وأخذ عنه العلم وترك الفتيا وقال في ذلك : ألا أكتفي إذا كفيت ، وقيل له أي الناس شر ؟ قال : الذي لا يبالي إن رآه الناس مسيئاً « أن » أي وقلنا له أن « أشكر لله » على ما أعطاك من الحكمة « ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه » لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن الله غني » عن خلقه « حميد » محمود في صنعه .
  • Und als euer Herr ankündigte : , Wenn ihr dankbar seid , werde Ich euch ganz gewiß noch mehr ( Gunst ) erweisen . Wenn ihr jedoch undankbar seid , dann ist meine Strafe fürwahr streng ' . "
    « وإذ تأذَّن » أعلم « ربكم لئن شكرتم » نعمتي بالتوحيد والطاعة « لأزيدنكم ولئن كفرتم » جحدتم النعمة بالكفر والمعصية لأعذبنكم دل عليه « إن عذابي لشديد » .
  • Als er ihn unbeweglich bei sich stehen sah , sagte er : " Dies ist von der Huld meines Herrn , damit Er mich prüft , ob ich dankbar oder undankbar bin . Wer dankbar ist , der ist nur zu seinem eigenen Vorteil dankbar ; wer aber undankbar ist - so ist mein Herr unbedürftig und freigebig . "
    « قال الذي عنده علم من الكتاب » المنزل وهو آصف بن برخيا كان صدّيقاً يعلم اسم الله الأعظم الذي إذا دعا به أجيب « أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك » إذا نظرت به إلى شيء فقال له انظر إلى السماء فنظر إليها ثم رد بطرفه فوجده موضوعاً بين يديه ففي نظره إلى السماء دعا آصف الاسم الأعظم أن يأتي الله به فحصل بأن جرى تحت الأرض حتى نبع تحت كرسي سليمان « فلما رآه مستقراً » ساكناً « عنده قال هذا » أي الإتيان لي به « من فضل ربي ليبلوني » ليختبرني « أأشكر » بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألف وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة الأخرى وتركه « أم أكفر » النعمة « ومن شكر فإنما يشكر لنفسه » أي لأجلها لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن ربي غني » عن شكره « كريم » بالإفضال على من يكفرها .
  • Und wer dankbar ist , der ist nur zu seinem eigenen Vorteil dankbar . Und wer undankbar ist , - so ist Allah Unbedürftig und Lobenswürdig .
    « ولقد آتينا لقمان الحكمة » منها العلم والديانة والإصابة في القول ، وحكمه كثيرة مأثورة ، كان يفتي قبل بعثة داود وأدرك بعثته وأخذ عنه العلم وترك الفتيا وقال في ذلك : ألا أكتفي إذا كفيت ، وقيل له أي الناس شر ؟ قال : الذي لا يبالي إن رآه الناس مسيئاً « أن » أي وقلنا له أن « أشكر لله » على ما أعطاك من الحكمة « ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه » لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن الله غني » عن خلقه « حميد » محمود في صنعه .
  • Und als euer Herr ankündigte : > Wenn ihr dankbar seid , werde Ich euch noch mehr Gnade erweisen . Und wenn ihr undankbar seid , so ist meine Pein hart . > »
    « وإذ تأذَّن » أعلم « ربكم لئن شكرتم » نعمتي بالتوحيد والطاعة « لأزيدنكم ولئن كفرتم » جحدتم النعمة بالكفر والمعصية لأعذبنكم دل عليه « إن عذابي لشديد » .
  • Der , der Wissen aus dem Buch besaß , sagte : « Ich bringe ihn dir , bevor dein Blick zu dir zurückkehrt . » Als er ihn da bei sich stehen sah , sagte er : « Dies ist von der Huld meines Herrn , damit Er mich prüft , ob ich dankbar oder undankbar bin .
    « قال الذي عنده علم من الكتاب » المنزل وهو آصف بن برخيا كان صدّيقاً يعلم اسم الله الأعظم الذي إذا دعا به أجيب « أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك » إذا نظرت به إلى شيء فقال له انظر إلى السماء فنظر إليها ثم رد بطرفه فوجده موضوعاً بين يديه ففي نظره إلى السماء دعا آصف الاسم الأعظم أن يأتي الله به فحصل بأن جرى تحت الأرض حتى نبع تحت كرسي سليمان « فلما رآه مستقراً » ساكناً « عنده قال هذا » أي الإتيان لي به « من فضل ربي ليبلوني » ليختبرني « أأشكر » بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألف وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة الأخرى وتركه « أم أكفر » النعمة « ومن شكر فإنما يشكر لنفسه » أي لأجلها لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن ربي غني » عن شكره « كريم » بالإفضال على من يكفرها .
  • Und wer dankbar ist , ist dankbar zu seinem eigenen Vorteil . Und wenn einer undankbar ist , so ist Gott auf niemanden angewiesen und des Lobes würdig .
    « ولقد آتينا لقمان الحكمة » منها العلم والديانة والإصابة في القول ، وحكمه كثيرة مأثورة ، كان يفتي قبل بعثة داود وأدرك بعثته وأخذ عنه العلم وترك الفتيا وقال في ذلك : ألا أكتفي إذا كفيت ، وقيل له أي الناس شر ؟ قال : الذي لا يبالي إن رآه الناس مسيئاً « أن » أي وقلنا له أن « أشكر لله » على ما أعطاك من الحكمة « ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه » لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن الله غني » عن خلقه « حميد » محمود في صنعه .